اين هو الارهاب

اين هو ألارهاب
لماذا قامت الدتيا في فرنسا عندما أرتدت بعض المسلمات اللباس الاسلامي....؟؟؟
وبداء ألاعلام بالتحريض ضد الاسلام والمسلمين ووصفونا على أننا وحوش هذا العالم ......؟؟؟ وصار الخطاب عن الارهاب ألاسلامي والتطرف الديني ....!!!
أين هو ألارهاب...؟؟؟
أننا لم نشاهد هذا الزخم الاعلامي ولاطرقت اسماعنا الاحاديث المزعجه عن الارهاب والتطرف والهمجيه عندما غرست سكاكين اليهود في بحور دماء فلسطين والكل صار ينادي بطرد التطرف الديني ..... لماذا لم نسمع شيء والصهيونيه اليوم تمارس جميع أنواع ألتطرف الديني ويوبيح لنفسه قتل الاطفال والنساء والشيوخ .............
وأعلامنا العربي وقف وقفت ألمتفرج..............
فالسؤال ...؟؟
هل التطرف كما صوره وتحدث عنه ألاعلام الاوروبي من لبس الفتيات للحجاب في مدارس فرنسا.......
أم عندما قصفت ألطائرات والصواريخ ألمدنيين في لبنان والعراق وفلسطين وأفغانستان......... أين ألاعلام الغربي عن التمييز بين الابيض والاسود في أمريكا وغيرها حتى يصل الامر في بعض الاحيان ألى القتل لا لشيء سوى انه اسود ذللك هو التطرف ....!!
هذا هو ألارهاب والهمجيه في عالم يدعي الحريه واحترام الانسان ........
انظرو الى التخلف الغربي ..........
فالبيض الامريكان يصورون أن عيسى عليه السلام أشقر وذاعينان زرقاوين..
والسود الامريكان يصورونه على أنه اسود ..........
أليس هذا هو التطرف الديني ..........
هتلر كان يقول وبصراحه .....
(الشعوب الشرقيه يجب ان لاتعيش وأذا قدر لها أن تعيش فيجب أن تدرب كما تدرب الكلاب الصغار) أليس هذا هو التطرف والعنصريه والحيوانيه بصفاتها ..........
ان اليهود في فلسطين.................... والصرب في البوسنه.................... والامريكان داخل العراق وخارجه.... والشيوعيون في آسيا الوسطى......... كل هذه ألملل تمارس الذبح والقتل والاغتصاب والتصفيه العرقيه وكل ماهو محرم أنسانيآ وحيوانيآ ..............
والدول ألخمسه ألدائمة العضويه في مجلس الامن والتي تشكل عصابه للأعتداء على ألمسلمين خاصه والعرب عامه وأذلالهم فقط لأنهه مسلمون وعرب .........
أذآ من هم ألمتطرفون دينيآ....؟؟؟
أن سكوت العالم عن الحقيقه والحق لهو التطرف بعينه ........
عندما يطلب من العرب والمسلمين الانصياع بالعصا لأوامر صيغت باصابع ألمستعمرين وبختم ألامم المتحده .........
أليس هذا هو التطرف والارهاب ............
ونتيجه لفتح ألمجال للدول ألغربيه لدخول الدول العربيه والاسلاميه واستخدام أراضيها وزرع أفكارهم فينا أنتشرت عندنا الفاحشه وتغيرت معتقداتنا ....
والسبب هو غياب دور العلماء في التصدي لأفكارهم والتوعيه الدينيه للعرب والمسلمين ......... والأسواء أنحراف بعض علمائنا في العلم حيث أتخذوه مهنتآ وليس رسالتآ وقد يستثمر ألبعض ألتدين فيما يحقق له ألمصالح ألشخصيه ولاسيما في ألمجتمعات التي تحترم الدين واهله مما يجعلهم يكسبو ثقة ألناس ومودتهم...........!!!
أليكم حقيقة اليهود والغرب من حقد يحملونه الى الاسلام والمسلمين خاصه والعرب عامه........
الولايات ألمتحده الامريكيه ............
أن ألتدين في الولايات المتحده صاحب الدوله منذ نشأتها قأحصائيات اجريت تقول أن أكثر ألشعوب تديننآ من حيث النسبه ألعدديه أيرلندا في المقام الاول ثم الولايات المتحده الامريكيه..........
فذالك الوضع لم يعجب أليهود فأغرقوها بالفساد والاباحيه واستطاع اليهود في الوصول ألى المناطق الحساسه في الدوله .......
فعندما أستقلت أمريكا لم يكن عدد اليهود فيها يزيد عن 2000 ألى 3000 شخص.. أما ألان فيبلغ عدد اليهود الموجودين في امريكا حوالي 43% من مجموع يهود ألعالم وهم يقطنون في لوس أنجلس وشيكاغو ونيويورك............
عملو في بداياتهم بالتجاره وبرعو في ذالك ............
حتى أنه حدث تصنيف لأغنى (400)رجل فوجد (114) شخص يهودي وكان لهم سيطره كامله على هوليود.........
وعلى (400) صحيفه يوميه وكان لهم نفوذ بارز ولازال في الاقتصاد والسياسه والاعلام ...............
والدليل على ذالك .............
اول دكتوراه منحتها جامعة هارفر في عام 1642م كانت بعنوان العبريه هي اللغه الام ...........
وأول كتاب صدر في أمريكا كان سفر ألمزامير ...........
واول مجله كانت مجله يهوديه ............
أستطاع أليهود من أبعاد الامه الامريكيه عن تعاليم النصرانيه وأن كانت محرضه لأنها دوله علمانيه في سياستها واقتصادها وأعلامها حتى وصلت الى ماهي عليه اليوم ولها باع طويل في الانحراف والاباحيه ........
ففي أمريكا يوجد فتاه من كل عشرة فتيات يصبحن حوامل لأباء غير شرعيين ...
وأن 50% من النساء المتزوجات لهن علاقات جنسيه من غير أزواجهن.....
وأن عدد ألمصابين بالامراض الجنسيه كان(20)مليون شخص حتى عام 1981م فكم هي ألان ........
وأن متوسط عمر الذين يشربون الخمر هو 13 سنه ........
فالخسائر الامريكيه بسبب الخمر حوالي 49مليون دولار ............
واليوم هناك دعوات جاده للعوده ألى الدين المسيحي فقط نشطت المؤسسات الدينيه في الولايات المتحده وقدم لها كل الامكانيات الضخمه وكل الوسائل لتحقيق اهدافها فاللأصول النصرانيه في أمريكا اكثر من 20 الف مدرسه وجمعيه وفي كثير من ألكنائس التبرعات الزاميه حتى وصل الامر ألا ان يصل المبلغ أحيانآ الى 20مليار دولار سنويآ...........
وقدرصدو لتنصير الصومال 169 مليار دولار ............
ولا صحه لما يقولونه أهم يفصلون الدين عن الدوله فكثير من رؤساء امريكا يعملون تحت معتقدات دينيه ..........
وكان جورج واشنطن يرى أن الدين والمعنويه دعامتان للمجتمع تكتمل فيهم ألشخصيه والحضاره.........
وما تمار سه الحكومات الغربيه من سياسات وتدخلات وحروب تحت مقام ديني في المقام الاول ............
وان الدعم الامريكي الا محدود لما يسمى أسرائيل منطلقه منطلق ديني أيضآ........
وذالك لآن طوائف النصارى تؤمن بعودة المسيح عليه السلام ليحكم الارض وعودته مشروطه بثلاث شروط..........
*لابد أن تكون أسرائيل دوله,,,,,,
*لابد أن تكون عاصمتها القدس,,,,,,,,,
*لابد أن يعاد بناء قبلة أهل الكتاب ,,,,,,,
والتي هدمت بعد 70 عام من ميلاد المسيح عليه السلام .........
ويعتقد النصارى أن معركه حاسمه ستقوم بينهم وبين المسلمين ويؤمن في هذا سبعه من رؤساء امريكا .................
يقول كارتر ......... لقد أمن سبعة رؤساء أمريكيين وفسرو هذا الايمان على ان علاقات الولايات المتحده الامريكيه مع أسرائيل أكثر من علاقه عاديه بل هي علاقه خاصه متجذره في أذهان ومعتقدات ودين الشعب الامريكي نفسه فقد شكلت أسرائيل وامريكا مهاجرون طليعيون ونحن نتقاسم تراث التوراه........
هؤلاء السبعه يعتقدون أن الصراع بين العرب واليهود كصراع داوود وجالوت جالوت العصر هم العرب وداوود هو دولة اسرائيل.............
ومن هذا المنطلق كانت ومازالت ألولايات المتحده تدعم اسرائيل وبقوه ويكفينا ان نعرف ان اسرائيل قد حصلت على معونات أقتصاديه بين عامين 1982م_1989م على اربعه وعشرين مليار دولار فكم وصلت ألان..؟؟؟
فالدين صار يحرك معظم الشعوب والدول بغض النظر عن هذا الدين أن كان صحيح أم باطل .........
حتى انه أطلق على ألمسلمين عبارة ألتطرف الديني وهذا مثله مثل غيره من مصطلحات كالارهاب والتشدد والتعصب والاصوليه ........
فهذه المصطلحات لاتقال الا للمسلمين في اي بقعه من بقاع الدنيا وان الغرب عندما يطلق هذا المصطلح لايرمز به الى فرد واحد بل الى مجتمعات وجماعات عريضه وعلماء أجلاء ورموز طاهره........
حتى وصل بنا الاأننا صرنا نردد مايقال عنا من التطرف والتشدد والارهاب وصرنا نستخدم هذه المصطلحات ضد ابنائنا واخواننا ألذين سارو وتشبثو بأركان هذا الدين الحنيف .... فسرنا ورائهم بحماس يفوق حماسهم سرنا ورائهم شبرآ بشبرآ ذراع بذراع ولو دخلوا حجر دب لدخلنا ورائهم.............
اما التطرف الديني اليهودي فهو كثير فقد بلغ بهم الفجورمبلغ التعدي على رسل الله واستباحة دمائهم وامتدت يدهم الاثيمه الى التوراه كتابهم المقدس وحرفوه ........
ومع ذالك مازال اليهود مصرين على دعواهم بأنهم الامه التي يجب ان تقود العالم وتسود الارض فهم شعب متعصب وحاقد........
حتى اتا ذاك اليوم الذي اغتصبو به الارض الفلسطينيه ليتمكن الصهاينه من داخلها ان يفرضو انفسهم على العالم وهذا ماحدث فعلآ ففي بداية القرن التاسع عشر الميلادي وأبان ضعف ألامه العربيه والمكر والخديعه من جانب الحكومات الغربيه اعانو اليهود على ان يقيمو لهم دوله صهيونيه عنصريه عدوانيه داخل الوطن العربي ...........
وفعلو الكثير الكثير من التطرف الديني بالشعب الفلسطيني فقد عاش الشعب الفلسطيني مآساه لا توصف أبدآ......!!!
ففي 15يناير 1987م اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي المسجد الاقصى وأطلقت على المصلين الغاز المسيل للدموع وقتلت برصاصها الكثير من المسلمين غير اعتقال المئات وضربهم بالهروات الكهربائيه حتى فقدان الوعي .........
ولم يكتفو بذالك بل وبقسوه شديده قامو بضرب الحوامل من النساء على بطونهن مما ادى الى اسقاط مافيها من حمل ..........
وشردو الكثير الكثير بسبب نسف منازلهم حتى وصل بهم الامر الى دفن عدد من الشباب وهم احياء هذا غير المذابح الجماعيه كالتي حدثت في لبنان سنة 1980م في صبرا وشاتيلا أنهم كانو يدفنون الاطفال وهم أحياء فكثير من ماقامو به لايذكر من فتل الاطفال مثل محمد الدره وأيمان حجو وغيرهم الكثير ........
كل ذالك كان ومازال يحدث على اساس نصوص كتابهم المقدس فكتابهم المحرف يقول............
*الرب يطرد هؤلاء الشعوب من امامك ويدفع ملوكهم الى يدك فتمحو اسمهم من تحت السماء ........
*فقد وصفو الله بكتابهم بالقسوه والتوحش الذي لا يعرف الرحمه بالانسان والحيوان حيث يصبح هذا الرب رب الجنود الذي يمهد لبني أسرائيل السبيل لتحقيق مأربهم في العدوان والاحتلال وطرد الشعوب ............
اما وصايا كتاب التلمود هي ....
*أقتل الصالح من غير اليهودومحرم على اليهودي ان ينجي احد من باقي الامم . *قتل الغير يهودي عمل تكافيء عليه من الله.........
*مسموح غش الامي واخذ ماله..........
*لايجوز ليهودي ان يرد المال لصاحبه.............
*ألعن رؤساء الاديان من غير اليهودي 3مرات باليوم............
ومع ذالك ان كل الوصايا بعيده كل البعد ان تكونوحيآمن الله الى موسى عليه السلام اوالى احد من الانبياء ..........
فتاريخهم مليء بوحشيتهم في القتل والعدوان ..........
ونحن اليوم لايهمنا شيء من يوم ماتخلينا عن عزتنا وكرامتنا وجرينا وراء طاولات المفاوضات لاهفين وراء سلام مزعوم لايمكن أبدآان يتحقق لأنه وبكل وضوح مع أناس لاعهد لهم ولاميثاق ولا اخلاق ومن اصدق من الله قيلا...................................
*كلما عاهدو عهدآ نبذه فريقآ منهم .........صدق الله العظيم
أن فلسطين ليست للفلسطينيين وحدهم بل للمسلمين جميعآ فهي أمانه في أعناقهم فكل مايحدث في فلسطين لا يعني ان نقف وقفت المتفرج تحت شعار وكلمة عملية السلام والتي هي بالواقع عملية استسلام
فيجب علينا أصلاح انفسناوالتقيد بما قام به اجدادنا.........
اما ان الاوان ان نفيق من غفلتنا وننفض عن نفسنا لباس الذل ونعود الى سر عزتنا وعنوان مجدنا وان ننتصر لديننا وننصر ابنائنا في ارض الرباط فأذا تعذر مؤازرتهم بالعتاد والمال والنفس فلنئازرهم بالكلمه وقول الحق.....
لقد كان على العبارات البراقه التي يطلقها الغرب مثل حقوق الانسان والنظام العالم ي الجديد والديمقراطيه....ألخ
على ان يكون الغرب جاد في عدم تجاوز حدودها .....!!!
فأن أحداث فلسطين الحاليه واحداث لبنان قدكشفت عورة الغرب وكشفت سيف منظمة حقوق الانسان وان حق الشعوب داسته رصاصات اليهود الصهاينه وطائراتهم ودباباتهم في مواجهة شعب أعزل لايملك سوى الحجاره .....
فأنه لايوقف كل هذه الجرائم سوى الجهاد في سبيل الله ......
وأن مقدسات المسلمين وديارهم لايعيدها سوى جهاد صادق في سبيل الله وألا فلا نصر ولاكرامه ولا عزه..............
وأن اكثر مايرعب الغرب هو الجهاد لانهم يعرفون معناها........
فأن حقنا بالجهاد واضح وليس عليه كلام وهو حق قرءاني واضح .........
فقد قام اليهود بمجازر لاتوصف وأكبر برهان على ذلك فتلهم لطفل عمره10سنوات فعلى مدى 45دقيفه وهم يطلقون عليه الرصاص وكان والده يحاول حمايته من نيران الاسرائيليين دون جدوى حيث انطلقت النيران لتضرب الحائط الذي أحتميا به ووالده يلوح للجنود الاسرائيليين ويقول أوقفو النار لكن اطلاق النار استمر لتستقر 4رصاصات في الطفل وسقط قتيلآ بين يدي أباه.. حتى المسعفون لم يسلمو من الرصاص فقد قتلو احد المسعفين وأصابو الاخر كل هذا على مرءا ومسمع من العالم على شاشات التلفزه العالميه.........
ان لحظات استشهاد هذا الطفل الفلسطيني لهي لحظات رهيبه كشفت بشاعة الجرم اليهودي وقذارة جيشهم وجنودهم ...........
وصور في الوقت نفسه هواننا ورخص أطفالنا عندنا........
ان موت هذا الطفل كشف بلادة الحس للأعلام العربي وبداء وكأنه أستملاء الخلاعه والرقص وتغيب وعي الناس فقد مرت محطات التلفاز العربيه والاذاعات ومعظم الصحف على الخبر وكأن الذي مات كلب في فيلم امريكي سخيف..........
لنتأكد بأن الاعلام العربي أصبح جرحآ ميتآ لايهزه سوى الرقص ومسابقات الجمال وحفلات الطرب .......
فكيف يطلعنا اعلامنا العربي على موت هذا الطفل وهو مشغول بأولمبيات سدني سيبقى موت هذا الطفل جمره تحرق قلوبنا الى الابد .....!!!
فيالا العجب ففي غضم هذه الاحداث وهذه الجرائم التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني كنان هناك مهرجان يعنى بالحيوان من ناحيه عامه ويعني بالقطط من ناحيه خاصه وهو يقام على ارض الامارات وتنظمه جمعية الرفق بالحيوان وكانو يعرضون به القطط وكانو يعتنون بالقطط المشرده في شوارع الامارات من تطعيم وتطهير ....الخ
وكان هذا المهرجان متزامنآ مع احداث فلسطين الاخيره فانا بصفتي مسلم واغار على ديني وعلى أخوتي في فلسطين ونيابه عنهم أقدم جزيل الشكر لحكومة الامارات على هذا الاعتناء بالقطط المشرده واقدم لكم اقتراح بان تنظمو في الايام القادمه مهرجان يعني بالرفق بالانسان.......... ان اليهود معهم حق عندما يعتدون على المسلمين في الارض لاننا نتلهف وراء مثل هذه التفاهات وأنزلنا مستوانا الى هذا الحد من الرخص ....
فبعد ما رأيت وسمعت ما يحدث في فلسطين ولبنان والعراق وأفغانستان والشيشان أقول أنه لاحل لهذه القضيه ........
سوى رفع راية الجهاد في سبيل الله وألا فالذل لنا ............!!!
أنخاف الموت .........؟؟؟
أن الموت ملاقينا حتى ولو كنا في صروح مشيده فأما الموت بعزه وكرامه وأما الموت أذلاء .........!!!
أن مايحدث ألان في فلسطين ولبنان والعراق منبثق عن عقيده فهم يحاربون عن عقيده ويريدون أزاحة ألقدس عن طريقهم يريدون ألاستيلاء عليها كما استولو على الارض فقد استعملو كل الاساليب لذلك...........
أشترو الارض بعدما اشترو النفوس .........................
باعو عرضهم قبل ارضهم وباعو أنفسهم وجلسو معهم على طاولات التفاوض بدءآ من كامب ديفيد وطرح مشروع السلام لا بل الاستسلام....!!!
وادليل على ذلك ان قضية القدس ام يرد ذكرها في تلك المعاهده ألمشؤومه بل أعلن بها أن القدس عاصمة اسرائيل ألى الابد............؟؟؟!
بل أتخذ اليهود ذلك وبقرار من الكنيست بأن القدس عاصمة أسرائيل الى ألابد..!!
تلك كانت بداية التنازل بالنسبه لقضية فلسطين فما من جريمه قامو بها اليهود الصهاينه ضد الفلسطينيين والبنانيين حاليآ الا وقامو العرب على شاشات التلفزه بالاستنكار والتنديد بالعمل الاجرامي .....
وينادون بالاستسلام قبل السلام ......؟؟؟؟؟
والفاجعه أنه ما احتلت أسرائيل الاراضي الفلسطينيه ألابقرار من ألامم المتحده..؟! أن القضيه غير صعبه وهي واضحه أنما تحتاج لألمام قرءاني وتنفيذ شريعة الله وتنفيذ الفرائض والسنن الربانيه ......
أنا نرى على ارض فلسطين أمهات لهن قلوب أثبت من الجبال الرواسي.....
نرى أطفال وهم يقاولون بقاماتهم الرجال الكبار ويعلمونهم كيف تكون بطولة الصغار .........!!!!
هذه هي العزه بالدين ............!!!
كم أتمنى أن نعود لعزنا ولمجدنا وتوقف سيطرت العدو على عقولنا .......
لقد عرف العدو في هذه الايام كيف يغزو العالم العربي والاسلامي فأنه لم يستخدم هذه المره الصواريخ ولاالدبابات استخدم معنا سلاح جديد ألاوهو وكما يسمى ألغزو الفكري ......؟؟!
حتى خرج علينا جيل ينادي بالاباحيه ويحارب الفضيله ........
وصار أبناء البلد هم الذين يحاربون الدين والخلق والفضيله ....... برأيكم من الذي يطالب بفتح انديه رياضيه نسائيه .......
من الذي يطالب بمساواة المراءه بالرجل بدخولها مجالات عده ......
من الذي يطالب بعمل المراءه ........
من الذي يطالب بتحديد النسل في المجتمعات العربيه.........
أهم اليهود .........؟؟؟
لا أنهم ممن يدعي الاسلام بل وتحت مظلت الاسلام يحارب الدين وأهله لفد عرف اليهود هذه المره كيف يحاربنا .......
وهو بأن يجعل أبناء البلد هم الذين يتكلمون بلسانه تحت لافتة
(في ظل الروابط الشرعيه)
أنها أزمه حاده نمر بها ......
ان العدو في هذه الايام يحارب عقولنا ليصدنا عن الدين الاسلامي ويزرع أفكاره داخل عقولنا .......
فكم من المليارات انفقت ولاتزال لتنصير المسلمين ........
كم من المليارات انفقت لتدمير كيان الاسره المسلمه.......
النتيجه أنهم سوف ينفقون أموالهم وسوف تكون عليهم حسره ........
كل هذا ليوقفو عقولنا ويشغلوها بأمور الدنيا قبل الاخره .......
*أن العالم اليوم يتطلع الى منقذ ينقذه من كل مايحدث هذه الايام .....
فلا منقذ ألا الاسلام ........
والمستقبل كله لهذا الدين..........!!!!

Tareq 007 0799921021 jordan

شكرا لك جزيييييييل الشكر على الموضوع المطروح والله كلها وقائع صحيحة ومعاشة . ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو اين ضمير الامة الاسلامية وأين غيرتنا على الدين الاسلامي . فالمسلمون يقفون وقفة متفرجين وان شاء الله تكون صحوة عامة عبر نشر الوعي بين شعوب الآمم المسلمة